الاعتذار حضاره
ألأعتذار حضاره
كيف أرد إليها الإعتبار
أبكيتها ، طردتها ، حزنت
حتــــى الملالة ...
أزعلتها ، ليل ونهار ...
والآن ، الأن ...
جئت أقدم إليها الأعتذار ،،،
أيتها الفاتنه ،،،
سامحيني ، بحق الحب ،،،
وما بيننا من الأسرار ...
كان بيننا عشق ،،،
ونور ونار ...
ولهيب من حبيب ،،،
يغــــار ...
كان ما كان ...
والقُبل تبحث عن ،،،
خد ٍ وردي ،
وصدر رخامي الهوى ،،،
سامحيني ،
كوني سيدة القرار ...
أن اكون بين يديك ،،،
معتذراً ، أطلب الصفح ،،،
ذلك هو الأنتصار ...
مقدرة منك أن تسامحي ...
تعاودي طيفي يلفح ،،،
نفحات الهوى ، فالبعد ،،،
عن الحبيب عار ،،،
ضمينّي إليك ،
يا سيدة الأقمار ،،،
فالعهد خائن ٌ ،،،
والوفاء، نفــــــذ ،،،
وهواك ِ على قلبي جار ...
أكللك ِ أمينة على قلبي ،،،
فبت أخاف البعد عنك ِ ،،،
وبُعد الحب ، غدر ٌ ،،،
مخطــــــئ أنــــا ،،،
فمن يأمن شر الأقدار ؟
يـــا حبيبتي ،،،
حاذري منـــــي ،
فأن طبع الهوى ، غدار ،،،
عودي إليّ ،،،
عاودي أيام الهـــــوى ،،،
فأن قُبلـــــي بشوقها ،،،
وأشواقها تحتــــار ...
بُعدك قتلٌ ،
يا عسجدية الشفتين ...
الأن عرفت قيمتك ،،،
جاوبينـــــــي ، وإلا ،،،
سأنهـــــار ...
تعليقات
إرسال تعليق